استخدام الماء الدافئ: يجب أن تكون درجة حرارة الماء المستخدم في حمام الرضيع مناسبة فالماء الساخن قد يزيد من جفاف الجلد، كما أن الماء الدافئ يعطي فعالية أفضل عند تطبيق المرطب المخصص للرضع.
قد يكون من الكافي تنظيف الطفل باستخدام الإسفنج المبلول خلال الأسابيع الأولى بعد الولادة مع إيلاء اهتمام خاص لمنطقة فم الطفل ومنطقة تلامس الحفاض مع بشرته.
• نشاط الغدد العرقية قليل مقارنة بتلك الموجودة عند البالغين، لذا لا يمكنها التخفيف من حدة درجات الحرارة العالية.
جمال المرأة أنواع البشرة ومميزاتها والعناية بالبشرة حسب النوع
يمكن منع هذا الضرر بشكل كبير بواسطة السلوك المناسب كالحد فترة التعرض للشمس و استخدام الواقي من أشعة الشمس بشكل فعال.
يُعاني الكثير من الأطفال من مُشكلة جفاف الجلد خلال الأشهر القليلة الأولى من ولادتهم، بالإضافة إلى عدد من المشاكل الجلديّة الأخرى، مثل: طفح الحفّاظات، والإكزيما، والوحمات، والبُقع الزيتيّة التي تظهر في قشرة الرأس، ومن الأمثلة على هذه المشاكل ما يأتي:[٣]
آخر الأخبار الإقليمية والمحلية نور الامارات في شتى المجالات السياسية والاقتصادية والرياضية والفنية من الإمارات إلى العالم
المناديل المبللة: اختر تلك التي لا تحتوي على الكحول أو العطور الصناعية لتجنب التهيج.
التعبئة والتغليف والاستدامة لدى يوسرين الحد من بصمة ثاني أكسيد الكربون
الترطيب اليومي: من أهم الخطوات للعناية ببشرة الرضيع الجافة والخشنة هي الترطيب اليومي مرتين أو ثلاث مرات، حيث تتوفر في الأسواق المزيد من المرطبات الخاصة بالرضع للوجه والجسم، وتتناسب مع البشرة الحساسة والجافة، مثل لوشن شركة دوف المخصص لترطيب بشرة الرضيع.
العناية ببشرة الأطفال و الرضع تحتاج الامارات البشرة الفتية لعناية خاصة:
لا يزداد نشاط الغدة الدهنية إلا عند حدوث التغيرات الهرمونية في فترة البلوغ، و التي تظهر في سن الثانية عشر تقريباً.
استخدام الماء الدافئ بدلاً من الساخن عند استحمام الطفل يساعد في الحفاظ على زيوت البشرة الطبيعية.
تُعرَف الإكزيما بأنَّها عبارة عن طفح جلديّ أحمر، وتظهر لدى الأطفال الذين لديهم تاريخ عائليّ من أمراض مُعيّنة، مثل: الربو، والحساسيّة، والتهاب الجلد، حيثُ تظهر الإكزيما في البداية على شكل طفح جلديّ على وجه الطفل، ثمّ تتحوَّل إلى طبقة قشريّة يتمّ عِلاجها باستخدام مُرطِّبات لطيفة، وصابون آمن على بشرة الطفل، وفي حال تفاقم وَضْع الإكزيما على الجلد تجب استشارة الطبيب المُختصّ.[٣]